Author: سهى بطرس قوجا

0

تاريخ يُكتب بالقلم الأسود والأحمر – بقلم: سهى بطرس قوجا

ما زال الصمت يخيم على الضمير والرأي العام العالمي وما زالت الألسنة قد ضيعت الحق رغم كل ما يشهد به العالم من أحداث تحدث على أرض بلد طالما عاش الحروب والأزمات. أنه العراق البلد...

0

صدمة بعد صدمة

  إنجازات العراق من الناحية المأساوية لا تنتهي، فكل يوم تأتي بحلة جديدة ووجه متجدد! مؤامرات تُحاك ومسلسل لا تنتهي أجزاءه، كانت البداية مُفاجئة ومُتقلبة وباتت النهاية ضائعة وبدون معالم! العالم ساكت لا يحرك...

0

البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو: لماذا لا يكون لنا شيء منتشر في العالم كله؟!

بتاريخ 16 من حزيران 2014 تشرفت مطرانية مار توما الرسول وإذاعة صوت الكلدان في ديترويت باللقاء المباشر مع غبطة أبينا البطريرك الجليل مار لويس روفائيل الاول ساكو والأساقفة الاجلاء المرافقين له، في محاضرة حضرها...

0

رحل ولم يرحل ولن يرحل

  تبقى الحياة تنبض بكل ما فيها، ولكن هل كل ما ينبض عليها باقيٌّ؟! بالتأكيد لكل ما يحيا عليها نهاية تكتب بحروف من الألم وإن أختلفت النهايات وتعددت أسبابها، لكن يبقى أصعبها وأشدها مرارة...

0

الهجرة وانعكاساتها على الداخل

  الأحداث ما زالت في بلدنا مُتأرجحة ومُتقلبة ومن حال إلى آخر أدنى مستوى، بما فيها الهجرة التي ما زالت مستمرة بشكل يثير القلق! هذه الهجرة المتدفقة إلى المجهول تأثيراتها عديدة الجوانب تطال البلد...

0

فرحة الفصح / سهى بطرس قوجا

كما تنبثق الحياة من بذرة زهرة الأستر Aster الغافية بين ذرات التراب، كذلك كان شعاع نور الحياة ينبثق من موت المسيح الجسدي على الصليب، كان كذلك لتتم النبوءة ويتحقق الرجاء بفرحة العبور إلى الحياة...

0

الشعور بالانتماء

كما لكل زهرة في الحياة بستانها الخاص الذي تنتمي إليهِ وتحسُ فيها بالأمان، كذلك لكل إنسان انتماء خاص لأرض ما مُرتبط بها روحيًا وفكريًا ولكن قد لا يشعر فيها بالأمان … كيف! أنت غصن...

0

فاعلية عمل المرأة في الإعلام

كانت وما تزال المرأة تؤدي دورها بفعالية من أجل ترسيخ وتثبت وجودها والتعريف بكيانها كعنصر فعال يساهم مساهمة جادة وبناءة في نشر الوعي الثقافي والفكري والارتقاء بالمستويات من أجل مواكبة عجلة الحياة والسير معها...

0

عتمة الأعمى وصراخ الأبكم / بقلم: سهى بطرس قوجا

أعجبني قول جميل جدا لــ ( جبران خليل جبران) يقول فيه:” أنتَ أعمى وأنا أصم أبكم، إذن ضع يدك بيدي فيدرك أحدنا الآخر”. أليس جميلا بكل معانيه ويحمل الكثير من معالم الصرح الإنساني بين...

0

وهمسّ لها همسةٍ صغيرة في قلبهِ

الهمسات وما أجملها حينما تكون رقيقة وتهمس في أذان أرقّ، يبتسم لها القلب والعين قبل الشفتين ويطرب لها قلب هامسها. نزلت دمعتهِ حينما رحلّ للذكريات وتخطىّ برجلهِ عتبتها، ليقع بصرهِ على جنتهِ التي كانت...