نداء إلى قداسة المطارنة الأجلاّء
نزار ملاخا
نعم طَفَحَ الكَيلُ، وبَلَغَ السَّيلُ الزُبى ولَمْ يَبْقَ في قوسِ الصَّبْرِمَنْزَع، قالها وبكل جرأة غبطة باطريرك الكلدان، الشيخ الجليل، ثارت ثائرته بعدما رأى أن الهوية تُهَمَّش، والتراث يُهان، والتاريخ يُزَوَّر، والأُمَّةُ تُمحى بِجَرَّةِ قَلَم،
|
|