إنْ لم أكـن الأكـثر ، فـقـد كـنتُ من بـين الكـثيرين الـذين كـتـبـوا عـن سيادة المطران جـبرائيل كـساب قـصائـد ومقالات ــ دون معـرفة شخـصية سابقة بينـنا ــ ترحـيـباً بتـنـصيـبه ومـدحاً برعايته لأبرشيتـنا بالرغـم من إيميلات ناقـدة لي وجارحة كانت تـصلـني من أشخاص ذوي أسماء مستعارة أحـتـفـظ بها للـذكـرى …. وفي ذات الوقـت لستُ أقـصد أنه معـصوم من الخـطأ فحاله كحالـنا وحال الجـميع نـصيـب ونخـطىء بالفـكـر وبالقـول وبالفعـل وبالإيمان وهـذه سمات طبـيعـتـنا البشرية الضعـيفة ، لأن الجـميع أخـطأوا وأعـوزهم مجـد الله … وللـتـذكـير فـهـذه بعـض من تلك الكـتابات :
(1- لـقـاء شـمامـسة كـنيـسة مار تـوما الرسـول في سـدني مع سـيادة الأسـقـف
جـبـرائيل كـسّاب في قاعة الكـنيسة ــ 11/12/2006
***********
(2- مار جـبرائيل كـسّاب مطـرانـنافـخـرنا ــ 5/1/2007
وبمناسبة إنعـقاد الجـلسة الثانية للسنهادس الكـلـداني / عـنـكاوا في مساء يوم الأربعاء الموافـق 25 حـزيران 2014 وإنـتخاب أساقـفة جـدد للأبرشيات الشاغـرة (كـنـدا وأستراليا) والمعاون الـﭘـطريركي في بغـداد http://saint-adday.com/permalink/6234.html يسرني أن أكـتب عـن طموحنا في المطران الجـديـد القادم إلى أستراليا قـبل أنْ نعـرفه ، ولا علاقة لهـذه المقالات بمطرانـنا مار جـبرائيل كـساب الجـزيل الإحـترام المتـقاعـد بسبب بلوغه السن القانونية ، وإلى الحـلقة الثانية ….