صرخة البطريرك وندائهِ الأخير , هل جاءت بعد أن طفحَ الكيل وبلَغَ السيلُ الزُّبى
هل سيهبّ المسيحيون العراقيون لاجتماعٍ يُناقش أوضاعَهم؟. النداء الأخير الذي وجههُ غبطة البطريرك مار روفائيل لويس ساكوا الجزيل الأحترام ..كان مختلفاً عن كل الرسائل والنداءات السابقة .... لأنه حمل بين طياتهِ الكثير من المعاني والأسى والحزن، بسبب الظروف الصعبةالتي عصفت ولازالت تعصف في وضع مسيحي العراق. وبعد كل الصدمات والأزمات التي تعرضوا لها والتي تم صدها وامتصاصها بكثير من التضحيات و الصور المؤلمة كالهجرة ...
إقرأ المزيد ‹