صور سفرة الاراضي المقدسة ( الجزء السابع ) والاخير

يوم 24 / 4 / 2018

تبدأ رحلة اليوم في العيزرية  ( نسبة الى اسم اليعازر ) حيث كنيسة القديس اليعازر وهو صديق يسوع الذي كان يزوره دوما

بكى يسوع ثاني مرة في حياته عندما علم بموت صديقه اليعازر , وهنا عمل يسوع اعجوبة اخرى حيث احياه من الموت

 دموع السيد المسيح يوم سبت لعازر  سمعنا نص إقامة لعازر، ووجدنا في حكاية إقامة لعازر دموع أخرى! فعندما ذهبوا إلى القبر (مريم ومرثا ومعهما الرب يسوع)، بالطبع مريم ومرثا انفجرتا في البكاء، فبكى يسوع! لدرجة أن بعض الناس الذين تأثروا بهذا المنظر قالوا: “انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ يُحِبُّهُ” (يو 11: 36)، والبعض الآخر قال: “أَلَمْ يَقْدِرْ هذَا الَّذِي فَتَحَ عَيْنَيِ الأَعْمَى أَنْ يَجْعَلَ هذَا أَيْضًا لاَ يَمُوتُ؟” (يو 11: 37).

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم اريحا اقدم واخفض  مدينة في العالم او تسمى مدينة القمر لان الجو صافي ونظيف في الشتاء

وهناك صعدنا الى جبل التجربة او جبل القرنطل بالتلفريك

 

 

 

 

 

والبعض اختار ان يجلس على الجمل

 

بانتظار التلفريك

 

 

 

 

 

جبل التجربة او جبل القرنطل ومعناها الاربعين ارتباطا بصوم المسيح على الجبل ( حيث صام المسيح 40 يوما وهناك حاول الابليس اغراءه )

وفي الجبل يوجد كنيسة الارثوذوكس حيث المكان الذي كان الرب يسوع يجلس ويصلي فيه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم نهر الاردن موقع المعموذية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم في كنيسة القيامة في ابو غوش هنا ظهر المسيح للتلميذين مرتين بنيت هذه الكنيسة كقلعة لانها بنيت في زمن الصليبين وذلك لكي تدافع عن نفسها وهي كنيسة كاثوليكية بنيت في عام 1141 وهي الكنيسة الاصلية منذ بناءها حيث لم تهدم منذ بناءها في زمن الصليبين

 

 

 

 

 

 

 

عمواس نيكوبولوس هي مدينة النصر وهو موقع كسر الخبز

هنا مشى يسوع مع تلميذيه عندما ظهر لهما بعد القيامة ويعتقد ان المسيح كسر الخبز مع تلميذيه , بنيت هذه الكنيسة في زمن الصليبين ودمرت بعد ذلك ولكن اعيد بناءها مرة اخرى في القرن السابع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم التوحه الى يافا

في منيسة مار بطرس الرسول , هذه الكنيسة هدمت اكثر من مرة واعيد بناءها في القرن الثامن , وهي مرتبطة ببطرس الرسول ويعتقد انها بنيت فوق بيت سمعان , وهنا شفة بطرس البنت المريضة ( طابيثا ) عندما صلى عليها , ونحن ايضا جميعنا صلينا من اجل جميع المرضى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم التلذذ في وجبة غداء لذيذة في مطعم جميل

 

 

 

 

 

 

 

 

اليوم الاخير كان يوم حر حيث استمتعنا بالتسوق والغداء

وكانت مفاجاة حلوة للكروب للسهر والعشاء  في مطعم الخيمة الجميل

 

 

 

 

 

 

 

البعض كان متلهفا لعمل التاتو ليبقى ذكرى لهذه الزيارة المقدسة

ثم كان لا بد ان نقول وداعا لفندقنا الجميل ولكل اللحظات والذكريات الجميلة التي عشناها فيه والتي ليس لنسيانها سبيل

 

 

 

 

 

You may also like...

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *