رحيل المناضل الدكتور حكمت حكيم كان مؤلمأ وسيترك فراغاً سياسيأ كبيرا لدى الكلدان / بقلم : قيس ساكو
نادي بابل
نعم رحيل المناضلين الاشداء يكون مؤلمأ جدأ على زملائهم ورفاقهم واصدقائهم وعوائلهم لانهم صادقيين مع شعبهم ومع انفسهم ، وهم عملة نادرة من الصعوبة ان تعوض ، دائما مضحين بكل ما يملكون ويقدمون الغالي والنفيس من اجل مبادئهم ومعتقداتهم وانتماءاتهم الوطنية والقومية ويضحون باجمل ما يملكون من اجل سعادة شعبهم ووطنهم ، تاركين كل المغريات في هذا الكون ورائهم وغير مبالين في المغريات التي يحاول الكثير تقديمها لهم من اجل شرائهم , وكل ذلك النضال من اجل قضية العدالة الأجتماعية وسعادة الأنسان بكل ما يتسم به من قيم انسانية .
|
||
|