أمثال فرنسية

تعد اللغة الفرنسية من اللغات الغنية جدا بمفرداتها ومعانيها وهي لغة تواكب التحضر والتقدم التكنلوجي ففي كل عام تضاف كلمات جديدة الى القاموس الرسمي، كي تثبت أنها لغة عصرية رغم قدمها. وهى غنية بأمثالها التي تستخدم بكثرة، أمثال معبرة وجديرة بالإطلاع عليها.ومن هذه الأمثال التي لاتعد ولاتحصى ، أخترنا لكم هذه الباقة :

1- لاتبع فرو الدب قبل قتله .

يجب عدم إعتبار الشيء مكتسبا قبل الحصول عليه فعلا ، كالقول عندما أصبح مديرا سوف أعينك نائبا لي.

2- عندما نتكلم عن الذئب نرى ذيله.

مثل يقال عندما نتكلم عن شخص ما، ويظهر فجأة

3- لايقبل نبي في بلده.

عندما تكون لدينا فكرة جديدة، أولى الإنتقادات تأتي من الاقربين ، مثل يشار به الى كل المبدعين الذين أشتهروا في غير بلدانهم

4- لانستطيع أن نتواجد في الفرن والطاحون في نفس الوقت .

مثل يشير الى عدم إمكانية القيام بأعمال متعددة والتواجد في أماكن مختلفة في آن واحد

5- لاتضع كل البيض في سلة واحدة . يجب توخي الحذر وعدم صرف جميع النقود على عملية واحدة ليتم إستخدامها لاحقا في مجالات اخرى 6- من يذهب الى الصيد يفقد مكانه . عندما يتغيب شخص لمدة طويلة يحل محله شخص آخر 7- الجحيم مرصوف بالنيات الحسنة . يمكن للمرء ان يسيء التصرف دون قصد 8- النقود ليست لها رائحة .

النقود لاتحمل اي اثرلمصدرها وإن كان سيئا

9- لاتلد الكلاب قططا .

الأولاد يشبهون الآباء

10- في القدورالقديمة يطهى المرق الأشهى .

الطرق القديمة يمكن ان تؤدي الى نتائج أفضل من الطرق الحديثة ما لم يتم إثبات العكس

11- في بلاد العميان ، ألعوران هم ملوك .

نعتبر أذكياء جدا عندما نحاط بأشخاص أغبىياء

12- لاتعلم القرد العجوز كيف يكشر .

عيندما يستخدم الصغارالطرق ذاتها في محاولتهم خداع الكبار

13- يمكن لشجرة أن تخفي غابة .

يقال عندما نرى تفاصيل صغيرة من مشاكل كبيرة

14- سيان ان يعضك كلب او كلبة .

لا يجب الاختيار بين حلين سيئين 15- كل القطط رمادية في الليل . في الليل لا يختلف الاشخاص عن الاشياء

16- الإنتقام طبق يؤكل باردا .

عندما نود أن ننتقم، يجب عدم التسرع وكبح جماح الغضب والأنتظار والتخطيط لكل ما نود أن نقوم به

17- واضح كالأنف على الوجه .

يقال لشيء نود إخفاءه ولكنه واضح جدا وليس بالمستطاع إنكاره

18- العيون أكبر من البطن .

عندما يأكل المرء أكثرمما تسمح له معدته

19- مع كلمة لو، نضع باريس في قنينة .

نستطيع أن نتخيل كل الإفتراضات حتى الهراء منها

د.تارا إبراهيم – باريس

 

You may also like...

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *